بكرة الشعر أو أداة تجعيد الشعر عبارة عن أنبوب صغير يتم لفه داخل شعر الشخص أو تجعيده، مما يؤدي إلى تكوين شعر جديد.
يتراوح قطر الأسطوانة من حوالي 0.8 بوصة (20 ملم) إلى 1.5 بوصة (38 ملم). يتم تسخين الشعر، وتجهد البكرات وتكسر قشرة كل شعرة، مما يتسبب في تجعد الشعر. يتم إصلاح الروابط الهيدروجينية بعد ترطيب الشعر.
تم تصميم الأسطوانة الساخنة أو أداة تجعيد الشعر الساخنة بحيث يتم تسخينها في غرفة كهربائية قبل لفها في الشعر. وبدلاً من ذلك، يتم تسخين الشعر بعد وضع اللفائف في مكانها. ويمكن تثبيت الشعر المجعد في مكانه بشكل مؤقت.
في عام 1930، ابتكر أول بكرات شعر يتم تسخينها كهربائيًا، ثم ابتكر تصميمًا أفضل في عام 1953.
في عام 1968، قامت الناشطة النسوية بإلقاء المتظاهرات بشكل رمزي عددًا من المنتجات النسائية في "سلة مهملات الحرية". وشملت هذه بكرات الشعر، والتي كانت من بين العناصر التي وصفها المتظاهرون بأنها "أدوات تعذيب للإناث" ومعدات ما اعتقدوا أنه يتم فرضها.
بكرة الشعر أو أداة تجعيد الشعر عبارة عن أنبوب صغير يتم لفه داخل شعر الشخص أو تجعيده، مما يؤدي إلى تكوين شعر جديد.
يتراوح قطر الأسطوانة من حوالي 0.8 بوصة (20 ملم) إلى 1.5 بوصة (38 ملم). يتم تسخين الشعر، وتجهد البكرات وتكسر قشرة كل شعرة، مما يتسبب في تجعد الشعر. يتم إصلاح الروابط الهيدروجينية بعد ترطيب الشعر.
تم تصميم الأسطوانة الساخنة أو أداة تجعيد الشعر الساخنة بحيث يتم تسخينها في غرفة كهربائية قبل لفها في الشعر. وبدلاً من ذلك، يتم تسخين الشعر بعد وضع اللفائف في مكانها. يمكن تثبيت الشعر المجعد مؤقتًا في مكانه.
في عام 1930، ابتكر أول بكرات شعر يتم تسخينها كهربائيًا، ثم ابتكر تصميمًا أفضل في عام 1953.
في عام 1968، قامت الناشطة النسوية بإلقاء المتظاهرات بشكل رمزي عددًا من المنتجات النسائية في "سلة مهملات الحرية". وشملت هذه بكرات الشعر، والتي كانت من بين العناصر التي وصفها المتظاهرون بأنها "أدوات تعذيب للإناث" ومعدات ما اعتقدوا أنه يتم فرضها.
هذا المنتج ليس لديه مراجعة حتى الآن!